سينما

في مطلع الخمسينات الميلادية انطلقت بدايات الموسيقار السعودي طارق عبد الحكيم، فبين مزارع والده في ضاحية المثناة إحدى ضواحي مدينة الطائف السعودية حيث يمتهن أهلها حرفة الزراعة والرعي وتشتهر بمزارعها ومياهها العذبة وزراعة أجود أصناف الفاكهة والخضار، ولد طارق عبد الحكيم قبل 93 عاما، حيث كانت موسيقى الطبيعة

اكتفت الفنانة سمية الخشاب بالمشاركة الإذاعية في مسلسل «أيام جميلة» في رمضان الماضي حتى لا تخوض تجربة درامية فاشلة، على حد قولها. وتؤكد سمية أن سبب نجاحها هو ملامحها العربية الشرقية، وحفاظها على جودة الأداء طوال فترة وجودها في الساحة الفنية.. مما ربط بينها وبين قلوب الجماهير. «الشرق الأوسط» التقت سمية

من الواضح أن الدولة في مصر استشعرت الخطورة التي تواجه السينما.. وهكذا في لقاء الفنانين بالرئيس «حسني مبارك» أسفر الاجتماع عن قرار بضرورة عودة وزارة الثقافة لممارسة دورها في حماية السينما، أيضا قررت وزارة الإعلام الدخول كطرف فاعل وبدأت في وضع خطة لإنتاج عشرة أفلام.. إلا أن الحقيقة على أرض الواقع تؤكد

كانت السياسة، وما زالت، تحكم وتتحكم في الشخصية العراقية على مختلف المستويات، ومنذ بدايات القصة العراقية (أحد أركان الدراما) مطلع القرن العشرين والأعمال الأدبية والفنية تقيم من هذا المنطلق (السياسة). أما المواضيع الاجتماعية الأخرى، كالحب والمرأة وغيرهما.. فلا تلقى نفس الاهتمام، بل تصنف كأعمال رديئة أو

المشكلة لم تكن يوما مولد النجم، بل المشكلة هي بقاؤه نجما لما بعد الرحيل. سعاد حسني، وشارلي شابلن، وجون واين، وفريد شوقي، ومارلين مونرو، وغاري كوبر، وألفرد هيتشكوك، وصلاح أبو سيف، هؤلاء وسواهم كانوا نجوما حقيقيين حين عاشوا وبقوا نجوما، كل في مجاله، إلى أن رحلوا. مارلين مونرو هي الأخرى نجمة.. ما زالت

إخراج: راندال والاس. أدوار أولى: دايان لاين، وجون مالكوفيتش، وجيمس كرومول. دراما اجتماعية - الولايات المتحدة - 2010. * في عام 1973 خاض حصان اسمه «سكرتاريت» سباقا كبيرا للجياد أقيم في ميدان تريبل هورن وفاز على منافسيه على نحو أسطوري، كما تناقلت الصحف - آنذاك - وكتب بعض المؤرخين، وكما صور هذا الفيلم

* في الولايات المتحدة * على الرغم من أنه ليس فيلما جماهيري المواصفات، لا يحتوي على مشاهد خطرة أو قتال أو انفجارات ومؤثرات، إلا أن «الشبكة الاجتماعية» يرفض أن يتخلى عن مركزه الأول الذي احتله في الأسبوع الماضي. موضوعه يثير اهتمام فئتين من الجمهور، أولاهما الباحثون عن الدراما الجيدة كما فئة الشبان

* نكسة كرتونية * منذ أن قررت أكاديمية العلوم والفنون السينمائية، مانحة الأوسكار، تخصيص واحدة من جوائزها لأفضل فيلم «أنيميشن» طويل، قبل سنوات ليست بالبعيدة، حرصت على أن تختار من أفلام «الأنيميشن» التي عرضت خلال العام نحو ستة عشر فيلما لكي تنتخب من بينها الخمسة المرشحة رسميا. ما لم تضعه في الحسبان